السسسسلآم عليكم ورحمة الله وبركآآآآتـــــــــه ..
صبآآآآآحكــم / مسسآآآآكـــــــم ..
ورد وفـــــــــــــــل
فيلم توايلايت..
قصة او أحداث الفيلم ..
تنتقل إيزابيلا "بيلا" سوان من مدينة فونكس المشمسة في مقاطعة أريزونا إلى مدينة فوركس الممطرة في مقاطعة واشنطن لتعيش مع والدها تشارلي. اختارت بيلا الانتقال للعيش مع والدها حتى تترك لأمها رينيه فرصة التجول مع زوجها الجديد بيل دوير الذي يلعب في دوري البيسبول الثانوي . في أحد الأيام عندما كانت في منزل والدها ، ألتقت أحد اصدقاء والدها بيل بلاك مع ابنه جاكوب أحد أصدقاءها القدامى . بالرغم من أن بيلا لم تحظى بالكثير من الأصدقاء في مدينتها القديمة فونكس ، إلا أنها جذبت الكثير من الانتباه في مدرستها الجديدة وصاحبت عدد من الطلبه هناك ، ومما أثار فزعها تنافس عدد من شبان المدرسة لجذب انتباهها بالرغم من خجلها .
في أثناء أول درس أحياء في مدرستها الجديدة أثناء يومها الأول ، جلست بجانب إدوارد كولن ، بدا الصدود والنفور واضحا على إدوارد منها ، وابتعد قدر المستطاع عنها حتى أنه حاول تغيير جدوله ليتفادى البقاء معها وهذا ترك بيلا في حيرة كاملة من موقفه تجاهها . بعد فترة بسيطة من اختفاءه عن أنظارها ، بدأ إدوارد في التحدث إليها وقد نسى على مايبدو أول لقاء غير ودي حصل بينها .
في أحد الأيام ، كانت بيلا تنظر إلى إدوارد الواقف في مواقف السيارة على بعد منها وغافل تماما عن مراقبتها له ، أثناء ذلك فَقَدَ أحد الطلبة ( تايلر كرولي ) السيطرة على سيارته وأصبحت السيارة تتقدم بسرعة في اتجاه بيلا ، اعتقدت بيلا أن هذه هي لحظاتها الأخيرة ، وأنها ميته لامحاله . ظهر إدوارد فجأة وأوقف السيارة المسرعة بيد واحدة تاركا انبعاجا في مقدمة السيارة . ذُهلت بيلا من سرعة وقوة إدوارد و حاولت معرفة كيفيه ايقافه للسيارة مرارة ، رفض إدوارد الرد على تسؤلاتها في كل مرة طرحت الأمر عليه .
أثناء أحد الرحالات إلى لاسترادا ، قام جاكوب واثنين من أصدقاءها من عائلة كويليوب بزيارة بيلا، شتم أحدهم إدوارد وأهانه أمامها ، فاستفسرت بيلا من جاكوب عن سبب سوء سمعة أفراد عائلة كولن وتحفظهم . شرح لها جاكوب الأسباب وأخبرها بأن عائلة كولن تنحدر من فصيلة الذئاب ، وأخبرها بأن جده الأكبر قابل عائلة كولن ووقّع معهم معاهدة سلام لمنع أي مواجهة عنيفة معهم ، لم تفهم بيلا كل ماشرحه لها جاكوب .
خلال زيارة قام بها إلى ميناء انجيليس ، أنقذ إدوارد بيلا مرة أخرى و هذه المرة من فرقة مجرمين. أخذها إدوارد إلى مطعم حيث قامت باستجوابه من جديد عن سر سرعته وقوته. في هذه المرة بالرغم من اصراره على رفض الإجابة عن سؤالها ، أخبرها بأنه قادر على قراءة العقول ، ويستطيع الاطلاع على مايدور فيها عدا عقلها هي . بعد أن أوصلها إدوارد إلى بيتها ، قامت بالبحث في كتاب اشترته سابقا يتحدث عن أساطير كويليوت كذلك استخدمت الانترنت لمحاولة فهم ماأخبرها به جاكوب عن عائلة كولن . في نهاية المطاف وجدت رابطة انترنت تقود إلى صفحة تتحدث عن مصاصي الدماء وتصفهم بأوصاف تتطابق مع إدوارد .في اليوم التالي في المدرسة ، يَتْبع إدوارد بيلا إلى قرب الغابة ، وتُخربه بأنها تعرف حقيقة كونه مصاص دماء ومع ذلك لاتخافه . يكتئب إدوارد ويحاول أن يوضح لها خطورته عليها لكن تُصِر بيلا على عدم اهتمامها بذلك . سرعان ماأدرك الإثنان أنهما غارقان في حب بعضها البعض وقررا أن يُظهرا مشاعرهما بصورة عادية أمام الملأ . أصيب كل من في المدرسة بصدمة فضيعة بعد إدراكهم للعلاقة بين بيلا وأدوارد ، كما أندهشت عائلة إدوارد ولم تتقبل الأمر عدا روزالي التي استقبلت بيلا بذراعين مرحبتين عندما قدّم إدوارد بيلا لأسرته .
سارت علاقة الإثنين بصورة مثالية ، ويظهر أن علاقتهم كانت كاملة لايشوبها شائبة . انقلب الحال وسادت علاقتهم الفوضى حين ظهر مصاص دماء مُتعقب في مدينة فوركس يدعى جيمس . قرر مصاص الدماء اصطياد بيلا على سبيل التسلية والتمرين . حدث هذا حين كانت عائلة كولن تلعب البيسبول . قررت عائلة إدوارد صرف انتباه مصاص الدماء المتعقب وذلك عن طريق فصل إدوارد وبيلا وإرسال بيلا لفندق في فوركس لتختبئ به .
تتلقى بيلا مكالمة من جيمس ( مصاص الدماء المتعقب ) يخبرها فيها بأنه يحتجز والدتها ويجبرها على تسليم نفسها له في استديو رقص قديم .عند اجتماع بيلا بجيمس في الاستيديو القديم تُدرك بأنه لايحتجز أحد ، ووالدتها في أمان في مكان آخر . حاولت بيلا الهرب في حينها لكن قام جيمس بمهاجمتها وكسر ذراعها وضربها على رأسها . ظهر إدوارد فجأة وهاجمه بقسوة بعد أن سخر منه ، عض جيمس بيلا بعد احباط هروبهم .
ظهر كارلايل و عائلة إدوارد في وقتها ، اقتلع إدوارد حنجرة جيمس بعد أن كبله كارلايل ثم قام بتقطيعه لقطع صغيرة ومن ثم حرقه للقضاء عليه .
بسبب عضة جيمس لبيلا دخل السم إلى جسدها ، وبدأت مرحلة التحول إلى مصاصة دماء . بعد أن أنهى إدوارد أمر جيمس ، ألتفت إلى بيلا وبدأ في مص السم من دمها ليوقف أمر تحولها إلى مصاصة دماء ، أثناء ذلك أهتمت أليس و كارلايل بأمر ذراع بيلا المكسور. كاد إدوارد أن يقتل بيلا بسبب استمراره في مص دمها حتى بعد أن أصبح دمها خاليا من السم الذي دخل إلى جسدها ، بطريقة ما توقف ، واستيقضت بيلا لتجد نفسها في المستشفى تتعافى من آثار ماحصل لها .
عندما عادا إلى فوركس ، تذهب بيلا إلى حفلة رقص مع إدوارد ، وصل جاكوب قبل أن يبدأ الإثنان بالرقص وطلب أن يتحدث إليها . أخبرها بأن والده يريدها أن تنفصل عن إدوارد ، وأخبرها بأنه سيستمر في مراقبة الوضع . بينما هما يرقصان ، أخبرت بيلا إدوارد عن رغبتها في التحول لمصاصة دماء رغبتا منها في البقاء مع إدوارد للأبد . بدا إن إدوارد سيوافق على طلبها لكن قبّلها بدل الموافقة قائلا لها بأنه لن يستسلم بهذه السهولة . قَبِلَت بيلا بهذا الرد في الوقت الحالي .
ينتهى الفيلم بمشهد فيكتوريا ، وجيمس ماتي يشاهد إدوارد وبيلا يرقصان . تغادر بيلا ونظرة الاصرار على وجهها .
أتمنى يعجبكم الطرررح ..
مـ / ن